أكدت وزيرة التربية وإصلاح النظام التعليمي في موريتانيا، هدى باباه، أن الاعتماد على التمويلات الخارجية في قطاع التعليم في إفريقيا ليس كافياً.
جاء ذلك خلال مداخلتها في الجلسة الافتتاحية للملتقى الإفريقي الدوري للتعليم، الذي عُقد في العاصمة الغانية أكرا.
وأوضحت بنت باباه أن التعليم في إفريقيا ينبغي أن يستفيد بشكل أمثل من الثروات المحلية، موجهة نحو التنمية البشرية والتعليم بشكل خاص.
كما أضافت أن تعدد مصادر التمويل الخارجية لا يحقق الأهداف المرجوة ما لم يكن هناك تنسيق محكم يضمن توافقها مع الأولويات الوطنية.
