يشكل الشعر والأدب العربي أحد أبرز اهتمامات الموريتانيين، وركيزة من ركائز الفن الشعبي والتراث. وتنتشر في بعض أنحاء العاصمة نواكشوط ظاهرة الجلسات الشعرية التي تجمع بين متذوقي الشعر ومحبي اللغة العربية.
كشف الشاعر المختار السالم أن ديوانه "قرين القافية" أصبح جاهزا للنشر وسيسلم إلى الناشر في وقت قريب بحول الله.
ويضم الديوان الجديد ما يناهز أربعين قصيدة تسطير عليها الرمزية المثكفة والإحالات وما يسميه الشاعر ب"تفعيلة القارئ"، الذي عليه تكملة كل شطر بها".
مع مطلع العام الحالي 2021 يمكن القول إن الرواية الموريتانية بلغت أشدها، فقد كان بعد الشقة وضعف التواصل وترحال ساكنة فضاء الأرض السائبة – كما كانت تسمى قبل إطلاق اسم موريتانيا عليها - بعض العوامل التي أخرت ميلاد أول رواية موريتانية منشورة.